أبوعبدالملك المدير العام
عدد المساهمات : 652 تاريخ التسجيل : 18/02/2009 العمر : 51 الموقع : www.abudonya15.tk
| موضوع: معجزات للقرآ ن الكريم ضهرت في عصرنا هذا الأربعاء مارس 18, 2009 10:41 am | |
|
لقد ظهرت مائه معجزه بهذا العصر الحديث فسبحان الله العظيم (( 1 ))أخبر الله عن تفصيل خلق الإنسان في القرآن , قال الله تعالى في سورة المؤمنين :((ولقد خلقنا الانسان من سلاله من طين .ثم جعلناه نطفه في قرار مكين . ثم خلقنا النطفه علقه فخلقنا العلقه مضغه فخلقنا المضغه عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأنه خلقاً اخر فتبارك الله أحسن الخالقين)):: المؤمنين 012-014::ذكــر أكبر أطباء علم الأجنة في العالم , أن كل ما ذكر في القرآن وأحاديثالرسول صلي الله عليه وسلم عن خلق الإنسان فهو مطابق لما تم اكتشافه فيالعلم الحديث .وهذا أكبر علماء العالم في علم الأجنه الدكتور الكندي( كيث مور ) وله كتاب مترجم إلى ثماني لغات يدرس في معظم جامعات العالم , ألقى محاظرة تحت عنوان : ( مطابقة علم الأجنة لما في القرآن والسنه )في جامعة الملك فيصل , وقال : ( إن هذا العلم الذي في القرآن يشهد لي أنه جاء لمحمد من عند الله ) , وقال في محاضرته : ( إن الإنسان أول مايتكون في بطن أمه يكون علقه , وبعد ذلك يتطور الخلق إلى مضغةٍ ثم تتحول المضغة إلى عظام , ثم تكسى لحماً )وقال الدكتور : ( إن كل ما وجدناه في بحوثنا وجدناه في القرآن ) .وقال الدكتور الأمريكي البروفسور في علم الأجنة في المؤتمر السعودي في الرياض :( إن نصوص القرآن تقدم تفصيلآ شاملآ لنمو الإنسان ابتداءً من مرحلة النطفة حتى تكوين نمو العظام والجسم )ويقول : ( لم يسبق في تاريخ البشرية أن وجد مثل هذا الوصف الدقيق لنمو الإنسان ) السلام عليكم
المعجزة
( 2 )
اكتشف أطباء علم الأجنة أن بنية تكوين الإنسان تنطلق من الصلب وهو العمود الفقري والترائب وهي الأضلاع , وهذا الاكتشاف مثل ما أخبر عنه الله في القرآن في سورة الطارق : قال تعالى..
( فلينظر الإنسان ممّ خلق، خلق من ماء دافق، يخرج من بين الصلب والترائب، )
المعجزة
( 4 )
قال تعالى: ( ما لكم لا ترجون لله وقاراً . و قد خلقكم أطواراً)
يقول الشيخ الزنداني : التقينا مع بروفيسور أمريكي اسمه مارشال جونسون فقلنا له ذكر في القرآن أن الإنسان خلق أطوارا , فوق وقال :
أنا عندي الجواب : ليس إلا ثلاثة احتمالات :
الأول : أن يكون عند محمد ميكروسكوبات ضخمة تمكن بها من دراسة هذه الأشياء .
الثاني : أن تكون وقعت صدفة .
الثالث : أنه رسول من عند الله . =====
المعجزة
( 5 )
اكتشف الأطباء المختصون أن جزءاً يسيراً من المني هو الذي يخلق منه الولد , وأن في القذفه الواحدة من المني مابين ( مئة إلى ثمانمائة مليون ) حيواناً منوياً , وأن حيواناً منوياً فقط هو الذي يقوم بتلقيح البويضة , وهذا العلم لم يكتشف إلا في القرن العشرين .
يخبر عن هذا العلم رسول الله صلي الله عليه وسلم في هذا الحديث الذي رواة البخاري ومسلم ,
عن أبي سعيد الخدري يقول : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العزل؟فقال:ما من كل الماء يكون الولد , وإذا أراد الله خلق شيء لم يمنعه شيء"
المعجزة
(( 6 ))
أطباء علم الأجنة بعد اكتشاف الميكروسكوب الإكتروني , عرفوا ان الذكورة والأنوثة تتقرر في المنطفة , وليس في البويضة وذكروا أن النطفه , بأحد نوعيها (x) او (y) هي المسؤلة عن تحديد جنس الجنين ) , و على لسان رسول الله صلي الله عليه وسلم القرآن يخبر بهذا العلم : قال تعالى :
( وانه خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة إذا تمني )
المعجزات للأنسان لاتنحصر على سبع معجزات فقط ولكن هناك الكثير من المعجزات المتنوعه داخل الكتاب واليكم اخر معجزة من معجزات الأنسان في الكتاب ..
المعجزة
( 7 )
العلماء معظمهم تصورا أن الإنسان مختزن في الحبة المنوية ويكبر في الرحم كالشجرة الصغيرة , ولم تعرف الإنسانية أن الجنين يتكون من اختلاط الذكر وبويضة الأنثى إلا في بداية القرن العشرين .
ونجد القرآن وأحاديث الررسول صلي الله عليه وسلم قد أكدا بصورة علمية دقيقة ( أن الإنسان إنما خلق من نطفة مختلطة سمها النطفة الأمشاج ) فقال تعالى في سورة الإنسان
:.. إنا خلقنا الأنسن من نطفة امشاج نبتليه فجعلنه سميعا بصيراً ..::
في الحديث الذي اخرجه الإمام احمد قول رسول الله صلي الله عليه وسلم .
( لليهودي لما سأله مم يخلق الإنسان قال : ( يا يهودي , من كل يخلق من نطفة الرجل ونطفة المرأة ) ,
المعجزة
(( 8 ))
عن خلق السماء ...
اكتشف علما الفلك , أن السماء والأرض كانتا ملتصقتين جسماً واحداً ثم انفصلتا عن بعض , وسمي هذا الأكتشاف نظرية الأنفجار العظيم , والتي تقول : ( بأن الكون كان في بدء نشأته كتلة غازية عظيمة الكثافة واللمعان والحرارة , ثم بتأثير الضغظ ا لهائل المتأتي من شدة حرارتها , حدث انفجار عظيم فتق الكتلة الغازية وقذف بأجزائها في كل اتجاه , فتكونت مع مرور الوقت الكواكب والنجوم والمجرات ) , وفي سنة ( 1989م) أرسل قمر وكالة الفضاء الأمريكة ( ناسا) معلموات تؤكد نظرية الأنفجار العظيم وفي سنة ( 1968م) أرسلت المحطات الفضائية السوفياتية معلموات تؤيد نظرية الانفجار العظيم , وهذا الاكتشاف رآه الكفار في عصرنا هذا , وقد أخبر الله في القرآن الكريم أن الكفار سوف يرون هذا العلم قال الله تعالى في سورة الأنبياء :
::.. أولم ير الذين كفروا أن السموت والأرض كانتا رتـــقا ففتقنهما ..::
وقد جاء في تفسير القرآن رتقا أي ( ملتصقه) .
المعجزة
( 9 )
قال علماء الفلك أن السماء مرت بمرحلة كانت دخاناً هذا مايقول به العلم أخيراً , وقالوا الأدلة على ذالك اذهبوا الى أي مرصد من المراصد , وانظروا بأعينكم إلى السماء , فستجدون الدخان في السماء , بقايا الدخان تتكون منه نجوم وكواكب الى يومنا هذا , ولقد أخبر الله عن هذا العلم في القرآن في سورة فصلت قال تعالى : .
( ثم آستوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض آئتيا طوعاً أو كرهاً قالتآ أتينا طآئعين )
المعجزة
( الـ10 )
اكتشف علماء الفلك أن السماء تتوسع , وأعلن في أمريكا هذا الاكتشاف بوسائل الإعلام , وشاهد العلماء بواسطة التلسكوب أن الكون الذي نحيا فيه كون دائم الأتساع , مستمر في الأتساع ولذلك تتباعد المجرات عنا وعن بعضها البعض بسرعات تقترب أحيانا من سرعة الضوء ,
والقرآن يصف هذه الحقيقه بدقة بالغة ولك في ألأية الكريمة يقول الله تعالي :
( والسماء بنينها بأييدٍ وإناّ لموسعون )
المعجزة
(( 11 ))
يقول الله تبارك وتعالى : ( فلا أقسم بمواقع النجوم وإنه , لقسم لو تعلمون عظيم ) الواقعه (075-076)
فلماذا أقسم ربنا تبارك وتعالى بمواقع النجوم ؟ وبعد تطور علم الإنسان ظهر ما أخبر عنه الله عز وجل على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الاكتشاف.
يقول العلماء : ( إن مواقع النجوم أمر مبهر للإنسان فالمسافة بيننا وبين الشمس تقدر بحوالي 150 مليون كم , وأقرب نجم إلينا خارج المجموعة الشمسيه يبعد عنا بمسافة تقدر بحوالي 3ر4 من السنين الضوئية , والسنة الضوئية تقدر بحوالي 9,5 مليون كم . وإذا انبثق منه الضوء فإنه يصلنا بعد أكثر من خمسين شهراً ), يكون النجم خلالها قد تحرك من مكانه لمسافات شاسعة , وأثبت العلم أن الإنسان لو نظر إلى النجم مباشرة لفقد بصره , فإن النجوم التي نراها في ظلمة السماء , هي مجرد مواقع مرت بها النجوم .
عدل سابقا من قبل أبوعبدالملك في الأربعاء مارس 18, 2009 10:46 am عدل 1 مرات (السبب : ترتيب النصوص وتوضيح الخط) | |
|