أسطورة الصعلكة في ضمد محمد عبدالله حارث

نبذة مختصرة عن محمد عبدالله حارث

محمد عبدالله حارث الحزمي ولد في مدينة ضمد وعاش في مدينة جدة منذ صباة الباكر ونشاء نشائة صعاليك جدة وتربية اولاد الحواري القديمة مثل البلد والهنداوية والصحيفة
واخذ من طباع اهلها وخاصة اصدقاء الطفولة والشباب هناك من الجداويين والتكارين والحونشية وعشاق المغامرات والسرقات والسطو . الا ان هذا الاخير كان كما يقول الجداوية الواد الحلو اللي ما يرضى به عمة الشنب ( الحونشي) وكان تحت تصرف احد الحونشية الذين مارسوا جميع انواع الاجرام والصعلكة والسطو والسرقة والاغتصاب وممارسة الجنس الثالث . فقد كان محمد عبدالله حارث احد احب الاولاد انذاك الذين يستمتع هؤلاء المجرمين والمنحرفين بممارسة الجنس معة سواء برغبتة او بالقوة والاكراة حتى اصبح مدمنا على ممارسة اللواط في وقت يشاء او يرد الصعاليك ذلك حتى سن متاخرة من شبابه .. طبعا كان مثل اي صعلوك عاش متصكعا في الحواري .. يتغيب عن المدرسة ويشرد مع رفاقة المنحرفين الى اوكار السحق والفساد وادمان المخدرات والاتجار بها وترويجها واكتب منه قوتة بل وجمع منها اموالا لا باس بها ثم عاد الى مدينة ضمد وبداء ينشاء له مبنى سكني ثم مبنى اخر واقامه مستوصف من دون تصريح او خبرة في مجال الطب وجلب العمالة الرخيصة من الجنسيات الاسيوية والعربية وخاصة النساء كممرضات ويمارسن العشق الممنوع وجلب الشبااب الى مقر عملهن ومزاولة مهنة الجرارة والجنس واكتساب الموال منها مثل تعلم هو ذلك تحت ستار الطب والتطبيب وهكذا استمر الحال لعدة سنوات وبدون رقابة او محاسبة نظرا لما كانت تعانية المنطقة من سوء التطور انذاك ومن ثم بنى مبنى اخر وقام بتاجيرة كمدرسة للبنات وهكذا بدا يجمع الثروة من كل اتجاة وتحت كل مسمى الى ان قامت الدولة باغلاق المستوصف لانة لا يطابق المواصفات الصحية لوزارة الصحة ..
وللحديث بقية