مقتطفات من حياة الخسيس علي احمد الرفاعي

علي احمد الرفاعي الرجل الذي سعى من اجل ان ينهي حياة ابوة من اجل مطامعة في الارض والمال والانفراد بكل الثروة التي في يد ابوة وارضاء لمطلب امه في وضع حد لحياة زوجها ورغبتها الشديدة لكي يصفو لها العيش في احضان عشاقها فقد عمدت الى خطة شيطانية هي وولدها المعتوة فجلبوا له الاسحار من كل مكان وكذلك السم بعد ان عجزوا عن تغييرة واذلالة واخضاعة لهم كما يحلو لهم بالسحر والدجل والشعوذة فقرروا ان يضعوا لحياتة حدا بوضع السم الزعاف في اكله وشربه وتم لهم هذا الهدف بتعاون من مجموعة من صعاليك المنطقة واقرباء الزوجة مثل حسن قصيرقراعة والمجرم رشيد قراعة وبتغطية وتعاون من محمد عبدالله حارث ومساعدة من علي يحيى الكاملي وغيرهم من عشاقها واصحاب السوء والنفوس المريضة المليئة بجرائم الحقد والحسد واللهف والركض خلف المال والعقار والثروة .. فسمموة وقتلوة جهارا نهارا بدون ذنب يذكر .. قاتلهم الله انى يؤفكون .. واليوم يعشون ومنذ اكثر من عشون عاما في جحيم من الخوف والهلع وسوء المنقلب . وقد عمدنا في صفحاتنا عن طريق الشبكة العنكبوتية الانترنت الى نشر الحقائق الدفينة منذ تلك المدة الى اليوم , ومحاولة منا لاظهار تلك الجرائم والمؤمرات وكشفها للملا والناس اجمعين وسنسعى لكشف الحقائق بكل الطرق والوسائل حتى ينالوا العقوبة المناسبة في الدنيا وفي الاخرة وسنعمل من اجل ايصال الحقائق كاملة ومن دون نقص الى الجهات ذات العلاقة ولابد ان يقعوا في سوئهم ,, والله المستعان
وفي الصفحة سننشر تلك الحقائق كما نشرناها سابقا وقريبا

عندما التحق المغفور له باذن الله بالرفيق الاعلى الشيخ / احمد بن محمد الرفاعي ترك خلفة ثروة طائلة واموال واراضي واسعة ومباني فخمة وكان له حلم يراودة بان يكون له ولدا صالحا وذرية صالحة ترعى وتصون حقوقة وامواله واملاكة وتديرها بشكل ممتاز ومناسب وان يكون له خلفا طيبا يحمي تلك المصالح ويقاسم اخوتة كل ما تجود به الارض والاموال التي تركها الا انه حصل عكس ما كان يتوقع فقد طارت وتبخرت تلك الاموال والاطيان والاراضي وذهبت في مهب الريح على يد اكبر ابنائة الذي انتهج نهج وحياة الصعاليك وسلك طريق الفساد والخراب والصعلكة واصبح منذ تلك اللحظة رجلا فاشلا من الجنس الثالث الذي يمارس الكثيرون معه الفاحشة كمفعول به والى يومنا هذا فقد استبد بتلك الخيرات والاموال وبذربها وبعثرها شرقا وغربا واكل المال مع العقار دون ان يعطي اخوانة الباقيين البالغ عددهم ستة ومجموعة من الاناث فحرمهم منحقوقهم وبعثر اموال ابوهم وفرقها على الصعاليك والمرتزقة واصحاب السوء امثال رشيد قراعة وحسن قصير والكاملي وعلى بعض النساء المومسات فوزع لهم الارض ونثرعليهم الاموال واغدقهم واحرم اخوته كل حقوقهم من اموال ابوهم المتوفي حتى افنى الكثير منها وهم عاجزون عن الكلام او الوقوف في وجهه ومطالبته بحقوقهم لكونهممن ذوي الشخصيات الضعيفة والذين تربوا في كنف امراءة فاجرة وعاهرة لم تراعي حقوق زوجها ولم تصن نفسها طيلة حياتها فمارست هي الاخرى الفاحشة مع الكثير من اهل السوؤ والمنكرات عربا وعبيد واجانب وهنود وغيرهم